د.عدنان حسين العوادي تبدأ الصفحة الأولى هذه عام 1963 حين عاد الدكتور عناد غزوان إلى الكلية التي درس وتخرج فيها قبل اقل من عقد، وهي يوم ذاك (دار المعلمين العالية) عاد ليعمل هذه المرة (أستاذاً) فيها، بعد أن أكمل دراسته العليا في انكلترا، وبعد أن صارت هي (كلية التربية). فسطور …
« اقرأ المزيدعراقيون
رسالة من قصب الأهوار لعناد البحر والموج
د.صلاح القصب كنت متشوقاً لرؤية كل شيء لارتفاعات البحر وحتى عنان السماء، طائراً بين الغيوم الكثيفة وأطباق الضباب والضوء المبهر، يرتفع بك إلى مدارات الفضاء الصافي وكنت تسمع كل الأصوات، تدعوها للإسراع كي تملأ الأرض فرحاً، كنت تدعونا إلى الأفق لتطوف حول أكاليل مزدحمة بالحب… أستاذي يا قصائد كل الشعراء.. …
« اقرأ المزيدكيف تلقيت نبأ رحيل عناد غزوان؟
د. مالك يوسف المطلبي ليست المعضلة في الموت! فمنذ مغامرة الإنسان الأخيرة لتجاوز الموت إلى الخلود على يد المغامر كلكامش ومنذ فشل هذه المحاولة بعد أن تلقفت الأفعى وصفة الخلود. أو عشبته على نحو محدد، انتقل الإنسان إلى اعتبار الموت حقيقة أولى من حقائق الوجود وتطور هذا الأمر أيديولوجيا باعتبار …
« اقرأ المزيد