عراقيون | 🕐 04/06/2025 | 👁️ 24 قراءة
رحل نغوجي واثيونغو وبقي أثر الحبر
علاء زريفةكان يمكن لنغوجي واثيونغو أن يصبح مجرد كاتب بارز ضمن جيلٍ من الكتّاب الأفارقة الذين برزوا في ستينيات القرن العشرين، لولا أنه قرر أن يسلك طريقاً مختلفاً وعراً، لكنه أكثر رسوخاً في الأرض التي جاء منها. لم يكتب ليرضي الجوائز، ولا ليكسب اعترافاً عالمياً بلغة الغالب، بل كتب ليفضح، …
« اقرأ المزيد