المقالات الاخيرة

السيدتان وولف ودالاوي: عيد ميلاد سعيد!

صبحي حديديوإذا كان امرؤ قد فاتته قراءة هذه الرواية الفاتنة في الأصل الإنكليزي، أو في ترجمة عطا عبد الوهاب إلى العربية (مؤسسة الدراسات، 1985)؛ فله أن يشاهد، أو يعود إلى مشاهدة، الفيلم الجميل بالعنوان ذاته، من إخراج الهولندية مارلين غوريس وسيناريو إيلين أتكنز، حيث تلعب الكبيرة فانيسا ردغريف دور السيدة …

« اقرأ المزيد

من أين نبدأ مع السيدة دالاواي؟

علي حسينفي يومياتها التي نشرت بعد وفاتها سنكتشف ان فرجينيا وولف كانت تعتبر القراءة والكتابة جزء من حياتها، فقد كانت تعشق الكتب، وتبدي رأيها في كل ما تقرأه وجردة لعناوين القارئ العادي سنجد اسماء: ” مونتاني.. شارلوت برونتي وشقيقتها إيميلي.. كونراد، شكسبير الذي تعيد قراءته بانتظام، جين اوستن:” وفي قائمة …

« اقرأ المزيد

مايكل كننجهام حول الرواية التي أصبحت “السيدة دالاوي”

ترجمة: مريم عرابيأتمنى لو بوسعي القول إنه كان من قبيل الصدفة أن أنشر في عام 1991 روايةً اسمها “الساعات”، والتي نشأت عن يومٍ مُتخيل في حياة فرجينيا وولف، في أوائل العشرينات، حين اكتشفت أنها تكتب رواية سيصير عنوانها “السيدة دالاوي” وليس كما كان في مخططها الأصلي؛ رواية اسمها “الساعات”.كان استخدامي …

« اقرأ المزيد