المقالات الاخيرة

من أين نبدأ مع السيدة دالاواي؟

علي حسينفي يومياتها التي نشرت بعد وفاتها سنكتشف ان فرجينيا وولف كانت تعتبر القراءة والكتابة جزء من حياتها، فقد كانت تعشق الكتب، وتبدي رأيها في كل ما تقرأه وجردة لعناوين القارئ العادي سنجد اسماء: ” مونتاني.. شارلوت برونتي وشقيقتها إيميلي.. كونراد، شكسبير الذي تعيد قراءته بانتظام، جين اوستن:” وفي قائمة …

« اقرأ المزيد

مايكل كننجهام حول الرواية التي أصبحت “السيدة دالاوي”

ترجمة: مريم عرابيأتمنى لو بوسعي القول إنه كان من قبيل الصدفة أن أنشر في عام 1991 روايةً اسمها “الساعات”، والتي نشأت عن يومٍ مُتخيل في حياة فرجينيا وولف، في أوائل العشرينات، حين اكتشفت أنها تكتب رواية سيصير عنوانها “السيدة دالاوي” وليس كما كان في مخططها الأصلي؛ رواية اسمها “الساعات”.كان استخدامي …

« اقرأ المزيد

نسيج الواقعية في “السيدة دالاوي”..كيف ابتدعت فرجينيا وولف مسارا روائيا جديدا؟

زكريا عبد الجوادخلال احتفال أقامته “جامعة كامبردج” تكريماً لذكرى الروائية البريطانية فرجينيا وولف (1882-1941) بعد مرور عدة شهور على وفاتها، وقف الروائي البريطاني إدوارد مورغان فورستر متحدثًا، ليقول:“لقد كانت وولف على قناعة تامة بأنّ المجتمع هو من صنع الرجال، وأنّ الاهتمام الأساسي لهؤلاء الرجال ينحصر في إسالة الدماء، وربح الأموال، …

« اقرأ المزيد