المقالات الاخيرة

في ذكرى رحيله : إميل زولا «عاش بصخب» حتى الموت

سلوى دبوقبعد 123 عاماً على رحيله، ما زالت روايات زولا تُلاقي شهرة واسعة وتُعد اليوم من كلاسيكيات الأدب العالمي، وعدد منها يُدَرَّس في الجامعات والمدارس. دخل زولا التاريخ من بابه الواسع بفضل أدبه ومواقفه السّياسية، خصوصاً في قضية دريفوس الشهيرة في فرنسا الي أثبتت قدرة المثقفين الفائقة على التأثير في …

« اقرأ المزيد

قرن قبل أن يكتشف الباحثون أن إميل زولا لم يكن مجرد روائي بارع

إبراهيم العريسطوال الجزء الأكبر من القرن الـ 20 ، وفي الأقل منذ رحيل إميل زولا المأسوي في حريق بمنزله في عام 1902 حتى منتصف ثمانينيات القرن نفسه، كان السائد في أوساط الأدب والنشر الفرنسيين أن إصدار كامل أعمال هذا الكاتب الكبير قد تم منذ زمن بعيد، إذ لم تعد هناك …

« اقرأ المزيد

إميل زولا حامل شمعة شارل بودلير صديق الرسامين

عزالدين بوركةعرف إميل زولا عند القارئ العربي كروائي عالمي أكثر بكثير مما عرف كقاص، وذلك من خلال الترجمات العديدة التي قدمت لأعماله الروائية الهامة التي أسست للواقعية الطبيعية في الرواية الفرنسية، كما عرف ولو بدرجة أقل كقاص ساهمت قصصه في تحويل باريس إلى مدينة أسطورية وأيقونة ساحرة. لكن قبل أن …

« اقرأ المزيد