د. محمد المهديحالة يعللها البعض قائلا: لابد من الصدمة حتي تكون الصحوة، ولكنه عزاء لاينفي الحقيقة. حقيقة ماداخل النفوس من نزعة قبلية، من تباين، وتفارق، والتهاء بأي صورة كانت. هل نعكس القول فنقول (يعملها الكبار الكبار رسميا ليقع فيها الصغار). يالها من طريقة للاحتفال بعام وثيقة الاطفال. تصادف ان انشغلت …
« اقرأ المزيدمنارات
عادل زعيتر مترجما
يحيى جبرمن أعيان التراجمة في هذا العصر عادل زعيتر، وهو يحتل مكانا رفيعا بين المترجمين، ويمتاز أداؤه عن غيره بعدد كبير من الصفات الحميدة، ونستعرض في ما يأتي جملة ما أسهم في تكوين كفاءته ومكنته، وما ارتقى به وبعمله هذه المكانة العالية.أولا: علو همته وإصراره وذكاؤه.فقد عرف عنه أنه كان …
« اقرأ المزيدالمفكر عادل زعيتر.. الغائب الحاضر
د. ايهاب عمروسمعت كثيراً عن المفكر الراحل عادل زعيتر، وقرأت كذلك كثيراً من الكتب وعن الكتب التي ترجمها لكبار الأدباء والفلاسفة العالميين مثل مونتسكيو، وفولتير، ولوبون، وجان جاك روسو. وتعد الكتب التي قام الراحل عادل زعيتر بترجمتها من الفرنسية إلى العربية من أهم كتب الأدب والفكر على مستوى العالم، إضافة …
« اقرأ المزيدرصانة المترجم الفسطيني عادل زعيتر ودقّته وأمانته
شكيب كاظميوم انجزت قراءة رواية (الالهة عطاش) لاديب فرنسا الكبير اناتول فرانس (1924-1844) التي تولت مكتبة النهضة المصرية نشرها بطبعتها الاولى والاخيرة سنة 1952، كتبت على اصل الكتاب ما ياتي (انتهيت من قراءة هذه الرواية الصعبة الاسلوب، بسبب نهج مترجمها المرحوم عادل زعيتر الذي يميل الى التفاصح. رواية تظهر قسوة …
« اقرأ المزيدذاكرة لعادل زعيتر
منصور الجميلفي مرحلة شهدت مخاضاً عسيراً بين انهيار الدولة العثمانية وتقاسم بلاد الشام بين الإنكليز والفرنسيين واحتلالها، كان عادل زعيتر أحد أركان النخبة المتعلّمة التي آمنت بحق العرب في نيل استقلالهم ضمن دولة حديثة، وكان قد مثّل مدينته نابلس في “المؤتمر السوري العربي” الذي عقد عام 1920 لتأييد هذا الحق.أسّست …
« اقرأ المزيدفي ذكرى عادل زعيتر
وديع فلسطينسنوات كثيرة تقضّت على مغيب علم الضاد المرفوع وحجتها المأمول وإمامها الكبير وعلامتها الجليل عادل زعيتر، الذي أطلعت دنيا العروبة لتفاخر به على مدى الدهر وأنجبته مدائن المقدس لتزهى به على العالمين. فقد كان اليوم، الحادي والعشرين من شهر نوفمبر لأربعين سنة خلت يوما أغبر في حياة الفصحى، إذ …
« اقرأ المزيدأسئلة فرجينيا وولف الكبرى: هل الحياة تشبه الروايات التي نكتبها؟
ترجمة وتقديم: لطفيّة الدليميعند إجراء أيّ استطلاعٍ مسحي للرواية الحديثة، حتى لو كان هذا الاستطلاع كيفياً وغير وافٍ بكامل المتطلّبات المسحية الصارمة، فسيكون أمراً شاقاً للغاية، إذا لم نعتبر في عداد المسلّمات المفروغ منها أنّ الممارسة الحديثة للفن (الروائي) هي – بشكل ما – ارتقاء بالفن الروائي القديم. يمكن القول …
« اقرأ المزيدالسيدتان وولف ودالاوي: عيد ميلاد سعيد!
صبحي حديديوإذا كان امرؤ قد فاتته قراءة هذه الرواية الفاتنة في الأصل الإنكليزي، أو في ترجمة عطا عبد الوهاب إلى العربية (مؤسسة الدراسات، 1985)؛ فله أن يشاهد، أو يعود إلى مشاهدة، الفيلم الجميل بالعنوان ذاته، من إخراج الهولندية مارلين غوريس وسيناريو إيلين أتكنز، حيث تلعب الكبيرة فانيسا ردغريف دور السيدة …
« اقرأ المزيدمن أين نبدأ مع السيدة دالاواي؟
علي حسينفي يومياتها التي نشرت بعد وفاتها سنكتشف ان فرجينيا وولف كانت تعتبر القراءة والكتابة جزء من حياتها، فقد كانت تعشق الكتب، وتبدي رأيها في كل ما تقرأه وجردة لعناوين القارئ العادي سنجد اسماء: ” مونتاني.. شارلوت برونتي وشقيقتها إيميلي.. كونراد، شكسبير الذي تعيد قراءته بانتظام، جين اوستن:” وفي قائمة …
« اقرأ المزيدمايكل كننجهام حول الرواية التي أصبحت “السيدة دالاوي”
ترجمة: مريم عرابيأتمنى لو بوسعي القول إنه كان من قبيل الصدفة أن أنشر في عام 1991 روايةً اسمها “الساعات”، والتي نشأت عن يومٍ مُتخيل في حياة فرجينيا وولف، في أوائل العشرينات، حين اكتشفت أنها تكتب رواية سيصير عنوانها “السيدة دالاوي” وليس كما كان في مخططها الأصلي؛ رواية اسمها “الساعات”.كان استخدامي …
« اقرأ المزيد