عقيل مهدي يوسف قبل أكثر من ثلاثة عقود، انفتحت أكاديمية الفنون الجميلة على كلية الآداب، وبقي الكثير من الأساتذة المرموقين على صلة وثيقة بالفنون، ومنهم من وضع حتى مناهج الكلية، ومفردات أقسامها مثل الدكتور علي الزبيدي والدكتور جميل نصيف، والدكتور علي جواد الطاهر، والدكتور عبد الأمير الورد، والدكتور علي عباس …
« اقرأ المزيدعراقيون
عناد غزوان.. بعيداً عن تعنيف النصوص
د. علي ياسين بما أن النقد الأدبي نشاط ذهني يأتي لاحقا للعملية الإبداعية، فهو يدأب -إذن- ليكون أقرب إلى روح الإبداع نفسه مع ضرورة توسله بمجموعة معارف لا مندوحة عنها، تبدأ من علوم اللغة والبلاغة والصرف والعروض وتنتهي بعلوم أخرى مجاورة كالاجتماع والنفس والاقتصاد والتاريخ والآثار وسوى ذلك. وقد ظلّ …
« اقرأ المزيدد.عدنان حسين العوادي
د.صالح هويدي فقدت الأكاديمية العراقية على امتداد مسيرتها عددا من نجومها المضيئة التي كان لها منجزها العلمي الذي يصعب تعويضه، في الوقت نفسه الذي ضربت لنا فيه هذه النجوم المثل على السلوك التربوي السامي، في التعامل مع طلبتها واحتضان مواهبهم وتذليل مصاعبهم، والسخاء العلمي معهم. شمائل شخصية وإذا كان لا …
« اقرأ المزيدذكريات الصفحة الأولى
د.عدنان حسين العوادي تبدأ الصفحة الأولى هذه عام 1963 حين عاد الدكتور عناد غزوان إلى الكلية التي درس وتخرج فيها قبل اقل من عقد، وهي يوم ذاك (دار المعلمين العالية) عاد ليعمل هذه المرة (أستاذاً) فيها، بعد أن أكمل دراسته العليا في انكلترا، وبعد أن صارت هي (كلية التربية). فسطور …
« اقرأ المزيدرسالة من قصب الأهوار لعناد البحر والموج
د.صلاح القصب كنت متشوقاً لرؤية كل شيء لارتفاعات البحر وحتى عنان السماء، طائراً بين الغيوم الكثيفة وأطباق الضباب والضوء المبهر، يرتفع بك إلى مدارات الفضاء الصافي وكنت تسمع كل الأصوات، تدعوها للإسراع كي تملأ الأرض فرحاً، كنت تدعونا إلى الأفق لتطوف حول أكاليل مزدحمة بالحب… أستاذي يا قصائد كل الشعراء.. …
« اقرأ المزيدكيف تلقيت نبأ رحيل عناد غزوان؟
د. مالك يوسف المطلبي ليست المعضلة في الموت! فمنذ مغامرة الإنسان الأخيرة لتجاوز الموت إلى الخلود على يد المغامر كلكامش ومنذ فشل هذه المحاولة بعد أن تلقفت الأفعى وصفة الخلود. أو عشبته على نحو محدد، انتقل الإنسان إلى اعتبار الموت حقيقة أولى من حقائق الوجود وتطور هذا الأمر أيديولوجيا باعتبار …
« اقرأ المزيد