ما بعد النقد فضاءات المقاربة ومديات التطبيق

ما بعد النقد فضاءات المقاربة ومديات التطبيق

صدر حديثاً للدكتورة نادية هناوي سعدون كتاب نقدي جديد بعنوان (ما بعد النقد فضاءات المقاربة ومديات التطبيق) عن دار الحوار للطباعة والنشر بسوريا ـ اللاذقية.
ويتطرق الكتاب الى ما بعد النقد بوصفه حقلاً كتابياً دعامته مؤسسة على أرضية نقدية ذات بنية نصية أدبية هي المادة الأولية للقراءة، تليها عملية إعادة مراجعة البنية النقدية بأدوات يختارها الممارس لفعل النقد على وفق مناهج محددة

وضمن دائرة العمل النقدي لتكون واقعاً كتابياً جديداً على أنقاض نشاط كتابي أولي سابق.
وقد بُني الكتاب على مقدمة وتسعة فصول وكالآتي: الفصل الأول(الناقد فاضل ثامر والمبنى الميتاسردي بين واحدية المفهوم وتعددية المنهج والإجراء). والفصل الثاني(المنهج وتحديات الرؤية عند الدكتور عبد السلام المسدي) والفصل الثالث (الجمالية الانثوية في النقد النسائي العربي بين التواري والظهور) والفصل الرابع (الناقد الأدبي بين ندرة التنظير ووفرة التطبيق) والفصل الخامس (المنظور النقدي عند توماس ستيرنز اليوت) والفصل السادس (جيروم ستولنيتز بين تأصيل الفن وتأويل النقد) والفصل السابع (المنطقية والحدسية في منظور الناقد جلال الخياط) الفصل الثامن (إشكالية التوجه النقدي في قراءة قصص عبد الرحمن الربيعي) والفصل التاسع (الوظائفية النقدية بين المنهجية واللامنهجية مقاربة في نقد النقد).