منارات

العراف لعبد السلام العجيلي توظيف العجائبي في السرد القصصي

د. فايز الداية
تعدّ قصة الدكتور عبد السلام العجيلي «العرّاف أو زقاق مسدود» واحدة من أعماله المركّبة، إذ يتداخل الواقعي بالعجائبي من ناحية، ومن ناحية أخرى يتزاوج الدرامي بالسردي للوصول إلى حالة تجريبية في الإبداع الأدبي في سعي المبدع إلى التأثير في المتلقّي، ويصل

عبد السلام العجيلي: الإبداع لا يحتاج إلى تفرغ

أجرى الحوار: أ. سعد بن عايض العتيبي
الروائي الكبير الدكتور عبد السلام العجيلي في السادسة والثمانين من عمره. وقد صدر له أكثـر من أربعين كتاباً في مختلف فنون الأدب، في القصة، والرواية، والشعر، والمقاومة والمسرح، والرحلات... عدا مؤلفاته الطبية في مجال تخصصه.

فن الرواية القصيرة «النوفيلا» في تجربة الدكتور عبد السلام العجيلي

د. محمد عبيد الله
تتعدد منابع التفرد في التجربة الأدبية للمبدع عبد السلام العجيلي ، الذي عرفه القراء والنقاد بقصصه ورواياته وبحكايات أسفاره ورحلاته ، وبكتابته المتميزة لفن المقالة ..وإذا كانت أعماله المبكرة ، وبوجه خاص: باسمة بين الدموع ، وبنت الساحرة قد بلغت مدى بعيداً من الانتش

قراءة في كتاب «أشياء شخصية» للدكتور عبد السلام العجيلي

أ.د. حسين علي محمد
هذه هي الطبعة الثالثة من كتاب "أشياء شخصية" للدكتور عبد السلام العجيلي، يقول في مقدمتها: "هذه الطبعة ليست صورة مكررة من الطبعة الأولى القليلة في صفحاتها، ولا من الطبعة الثانية المزيدة، ولكنها تُشبه أن تكون كتاباً جديداً. إنها كتاب جديد، لأن ما احتوته من حوارات

قناديل إشبيلية لعبد السلام العجـيـلـي: اسـتـيـلاد حكـاية من حكاية بسحر وبلاغة في القص

رشاد أبوشاور
قرأت له قبل أن ألتقيه في بيت شاعر فلسطين الكبير عبد الكريم الكرمي (أبوسلمى)، وكانا صديقين حميمين. أول رواية قرأتها له هي (باسمة بين الدموع)، بعد أن قرأت دراسةً عنها، كتبها الناقد المصري غالي شكري، وكان ذلك قبل أزيد من أربعين سنة، وفي الذاكرة رسخت مشاهد من تلك الرواية

أبحرت إلى كل الموانئ

عبد السلام العجيلي
مرفأ الذاكرة لدى كاتب هذه السطور، على اتساعه وطول أرصفته، يضيق بالأحداث والصور والأقوال التى تزاحم فيه وعليه، وليس ذلك مستغربا على ما مر بي في ثمانين عاما من العمر قد انقضت لي، وعلى ظروف مختلفة عشت فيها ونشاطات مارستها في مجالات العلم والأدب، ومجالات السياسة وا

يوهان فولفغانغ فون غوته

ولد 28 آب 1749
فرانكفورت الرومانية .
توفي 22 اذار 1832 (عن عمر يناهز 82) فايمار.
يوهان فولفغانغ غوته هو أحد أشهر أدباء ألمانيا المتميزين، والذي ترك إرثاً أدبيا وثقافياً ضخماً للمكتبة الألمانية والعالمية، وكان له بالغ الأثر في الحياة الشعرية والأدبية والفلسفية، و