منارات

متشرداً بين باريس ولندن: هوامش المدن المتروبولية في أوروبا ما بين الحربين

سعد محمد رحيم
كانت باريس الثلاثينيات نقطة جذب لمبدعي العالم من فنانين وأدباء. ومن يقرأ سيرة حياة أدباء وفنانين من أمثال أرنست همنغواي وبيكاسو وأناييس نن وهنري ميللر وجيمس جويس وعشرات غيرهم يدرك كيف أن تلك المدينة الصاخبة والضاجة بالحياة، الثرية والفقيرة في آن،

برتراند راسل يكتب في رثـــاء جورج ارويل

في العام 1920 نشر راسل واحدة من أولى الدراسات النقدية حول اورويل وذلك من وجهة نظر ليبرالية وقد استشرف العديد من النقاط التي طرحها راسل في هذه الدراسة تلك التي سوف يستخدمها أورويل فيما بعد في روايته 1984.

الشــقيق الأكـــبر

 علي حسين
اراد جورج ارويل ان يودع العالم بعيدا عن الناس، فاختار لنفسه مصحة في اطراف لندن ليلفظ فيها اخر انفاسه، كان ذلك عام 1950، مات وحيدا بعد ان رسم لنا صورة قاتمة لعالم محزن كان فية " الشقيق الاكبر " نموذجا يحكم العديد من بلدان العالم، فيما يخضع سميث بطل الرواية

عادل إمام تحت رحمة اللحية والجلباب!

عادل إمام
- الاسم الحقيقي عادل محمد إمام محمد.
- ولد في 17 مايو/ أيار العام 1940 في المنصورة ثم انتقل إلى السيدة زينب، وكان والده موظفا في إحدى المصالح الحكومية، وعاش طفولته وصباه في حي السيدة زينب.
- حاصل على بكالوريوس الزراعة - جامعة القاهرة .

ثورات الربيع العربي أم غزوات الظلام العربي؟

مصطفى قرداني
هل إن ما نراه في الشارع العربي مِن مَظاهر ومَشاهِد لجُموع عَوام قوامها مُلتحون ومُنقبات، يوحي بأن ما يَحدث في العالم العربي هو ثورات ربيعية أم غزوات ظلامية لقوى تسعى عِبر توظيف مَفهوم الثورة و التظاهر لإعادتنا الى القرون الوسطى؟ وهل إن النتائج التي تمَخّضَت عنها

فنانو مصر عن الحكم بحبس عادل إمام: بداية الإرهاب الفكري

القاهرة / رويترز
استنكرت شخصيات نقابية وفنية الحكم الصادر بحق الممثل المصري عادل إمام بالسجن ثلاثة أشهر وتسديد كفالة قدرها 1000 جنيه مصري، بتهمة ازدراء الدين والاستهزاء بالجلباب والحجاب والنقاب في أعماله الفنية من بينها أفلام «مرجان أحمد مرجان»، و«الإرهابي&r

فى انتظار حكم الإخوان : وعادل امام .. يا نفي .. يا إعدام !

عمرو عبد الرحمن
"يانفي . يا إعدام" .. تلك هي الجملة الساخرة التي كان يكررها "فؤاد المهندس" في مسرحيته الشهيرة "سيدتي الجميلة"، معبرا عن خوفه الشديد من بطش "أفندينا"، الذي كان عندما يغضب على أحدهم، فإن هذا المغضوب عليه، لا ينتظره سوى النفي أو الإعدام..!