منارات

زكي مبارك والصحافة العراقية

في كتابة القيم "ملامح المجتمع العراقي" يذكر الدكتور زكي مبارك انه عمل في الصحافة العراقية وشارك في سهرات الصحفيين العراقيين الادبية، في دور الجرائد والمجلات العراقية،، من "العراق" و"البلاد" و"زهيرة بغداد" و"الجهاد"، وللاستاذ مبارك اراء وابحاث واجتهادات سالبة عن دور الصحافة، واهميتها ف

صوت مصر في العراق

مصطفى القشاشي
لقد كان لتكريم زكي مبارك في العراق في نفس الدكتور اثر عظيم انعكس في الكلمة التي ارسلها الى صديقه الاستاذ مصطفى القشاشي (صاحب مجلة الصباح القاهرية) بعد ذلك الاحتفال الرائع، وقد نشرها صاحب الصباح في عدد مجلته الصادر بتاريخ 31/12/1937 وفيما يلي نص هذه الكلمة..

جـــاك دريــدا سيرة حياة ثرية بالابداع والفكر

اعداد/ منارات
فيلسوف فرنسى من مواليد الجزائر ولد فى 15 تموز 1930 فى البيار بالجزائر …وهو من اشهر فلاسفة القرن العشرين … طرد جاك دريدا من المدرسة بموجب قانون مناهظة السامية الذى اصدرته السلطات الفرنسية انذاك وعندما بلغ التاسعة عشر عاد الى باريس لاكمال دراسته..

جاك دريدا في تجربة الكتابة

سرمد سليم عباس
الفيلسوف الفرنسي جاك دريدا يقدم تحليلا للكتابة و التجربة حول كتاب إعترافات جاك روسو, يناقش في التحليل الصدّق الكامن وراء كلمات كاتب القرن الثامن عشر الفرنسي في كتابة الفكرة الأقرب للحوار الفردي والفرق بينها والأفكار الأقرب عمومية بما يتلاءم وطبيعة الكتابة, ولعل ال

جاك دريدا.. أحادية لغة الآخر أو ترميم الأصل

هيثم حسين
في كتاب «أحاديّة لغة الآخر أو ترميم الأصل» المُترجَم حديثاً إلى العربيّة، يخوض جاك دريدا، «1930- 2004»؛ الفيلسوف الفرنسيّ جزائريّ الجذور، في الحديث المسهب الدقيق حول اللغة. وهو مهووس بها، بالتنقيب في بحورها، بكلّ تداعياتها، بتداخلاتها، وتشعّباتها

دريدا.. رائد الفلسفة التفكيكية المعاصرة

سيّار الجميل
كما هو حال هذا العصر الذي ازدادت فيه التناقضات كثيرا، فان منتجاته التي تفيض بجملة تناقضاتها المريعة التي تبدو واضحة اشد الوضوح لكل من يحاول السعي ذهنيا وتجريبيا وبنيويا ان يفككها تفكيكا نقديا ماهرا بحيث لا يمكنه الابتعاد ابدا عن المنهج النقدي الذي كرسه جاك دريدا عند

هكذا تحدث جاك دريدا:لا أكتب نصوصاً محايدة فأنا سأظل مرتبطاً باليسار

إن العمل الذي ظل جاك دريدا يطوره منذ حوالي أربعين سنة، يحفل بما يربو من ثمانين كتابا، وهو اليوم معترف به، في العالم بأسره، كأحد المكونات الأساسية لحداثتنا الفلسفية. إن " التفكيكية "، وفق الاسم ذاته الذي أطلقه هذا المفكر على مشروعه الفكري، يتجاوز الإطار الضيق للبحث الأكاديمي: إن كتبه ت