منارات

إبســـــــن مبدع شخصيات نسائية نموذجية

رضا الظاهر
في طرف من الطيف النقدي يقف أولئك الذين ينظرون الى هنريك إبسن، الذي تتواصل في العام الحالي احتفالات الأوساط الثقافية في مختلف أنحاء العالم بمناسبة الذكرى المئوية لرحيله، باعتباره نصيراً للنساء ومجسداً لمصائرهن في أعماله الابداعية. ولديهم الكثير مما يعزز وجهة نظرهم.

هنريك إبسن وأدب الرحلة

الرحلة حركة انتقال مادي ونفسي، حيث ينتقل فيها الإنسان من مكان إلى مكان، محمولاً على أسبابه المتباينة من فرد إلى آخر إما لضيقه بالمكان (هجرة)، وإما لنوع من التغيير طلباً للترفيه، وهو انتقال قد يكون مغامرة اختيارية أو يكون اجبارياً إذا كان نفياً أو تهجيراً.

إليانور ماركس تضيء أسئلة إبسن

كان الكاتب المسرحي هنريك إبسن، الذي تستمر، هذا العام، احتفالات الأوساط الثقافية في مختلف أنحاء العالم بالذكرى المئوية لرحيله، أكثـر من رائد في المسرح الحديث، إذ كان يحمل مشعلاً لكل أولئك الذين يكافحون من أجل الحرية.

هنريـك إبسـن.. الأب الشرعي للحداثة في المسرح المعاصر

سعدي عبد الكريم
إن مكنونات المعرفة التجريبية، هي جل الركائز والدعائم الفكرية والعلمية والفلسفية التي قامت عليها الحضارة الغربية، وهي بالتالي التي أدت إلى انبثاق وتطور اهم النظريات التجاربية العلمية التطبيقية، وازدياد حجوم التواتر المجدي والنفعي الكلي في حقول الاختراعات والاكتشافا

عودة بير غونت إلى خشبة المسرح بعد غياب طويل

عبد الله حبه
قدم مسرح "لينكوم" بموسكو الذي يعتبر من مسارح الطليعة في روسيا رائعة الكاتب النرويجي هنريك ابسن "بيرغونت" بعد غياب عقود طوال من السنين عن خشبة المسرح الروسي. وقدمت خلال الفترة السابقة في المسارح الروسية مسرحياته الأخرى مثل " بيت الدمية" و" الاشباح" و" البطة البرية" و

المرأة والدلالات الاجتماعية في مسرح هنريك إبسن

عصمان فارس
ظهر ابسن ليقود المسرح الى طريق الحداثة يختلف اسلوبه عما كان قبله من كتاب بعد ان عرف أثار التقدم العلمي ودراسة المجتمع الصناعي بكل تناقضاته، وماكانت نورا تجرأ ان تضرب الباب وتخرج الى الشارع الا رسالة الثورة الابسنية في الشارع الاوروبي والذكوري.

هنريك إبسن.. تمجيد الواقعـيـة

ماجد نور الدين
للكاتب المسرحي النرويجي هنريك ابسن “1828 – 1906” مكانة فريدة في تاريخ المسرح العالمي، إذ يعتبره النقاد رائداً للمسرح الحديث وأول من أضفى على الدراما “صبغة واقعية”، فقد كانت المسرحيات السائدة في وقته هي من نوع “الميلودراما&