منارات

الأبنودي وقصـيدة الناس

اعداد : منارات
ولد عام 1938م في قرية أبنود بمحافظة قنا في صعيد مصر، لأب كان يعمل مأذوناً شرعياً، وانتقل إلى مدينة قنا حيث استمع إلى اغاني السيرة الهلالية التي تأثر بها. الشاعر عبد الرحمن الأبنودي متزوج من المذيعة المصرية نهال كمال وله منها ابنتان آية ونور.

عبدالرحمن الأبنودي في حوارعن لحظةتاريخيةللوطن:أنا مواطن مهموم بوطنه مثل كل عشاق هذا ا

حوار: حنــفى المحــلاوى
هي لحظة تاريخية على جانب كبير من الأهمية ما تمربه مصر الآن من أحداث تتقلب وتتغير ربما في اليوم عدة مرات. هكذا أكد لي الشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودي عندما ذهبت إليه في منزله بالإسماعيلية من أجل إجراء هذا الحوار معه.. بعد فترة هدوء نسبي أعقبت وصول الدكتور

عبد الرحمن الأبنودي.. شاعر الفلاحين والجذور الشعبية

شاكر فريد حسن
عرفنا الشاعر المصري عبد الرحمن الأبنودي من خلال قصائده العامية المحكية التي تعبر بصدق وبساطة وحميمية عن مصر،الأرض والطين والعيال والزحمة والفلاحين،مصر عبد الناصر والسويس والسد العالي. وعرفه ملايين المصريين من أبناء الفلاحين والقطاعات الشعبية المسحوقة، الذين كانوا ي

الأبنـــــودي في الشــــعر… ليس نادماً علـــى شـــــيء

محمد شعير
نحتار أمام مواقف عبد الرحمن الأبنودي. إلى جانب من يقف هذا الشاعر الإشكالي؟ أإلى جانب الإنسان البسيط‏ المنسحق أم إلى جانب «رجال الحكم»؟ هو نفسه يدرك هذا الالتباس: «(…) أنا الشيوعي يقول عليا: «حكومي»/ وأنا الحكومة تقول عليا: &laqu

الميدان

شعر: عبد الرحمن الابنودي
عبر الشاعر عبد الرحمن الابنودي عن (ثورة الغضب)، التى اندلعت فى مصر الاسبوع الماضي، فى قصيدة جديدة بعنوان (الميدان).
وبدأ الابنودى قصيدته بمدح الشباب الذين قاموا بثورة 25 يناير، حيث قال:» ايادي مصرية سمرا ليها في التمييز.. ممددة وسط الزئير بتكسر

عبد الرحمن الأبنودي شاعر الوطن والجذور

عماد حسن
يعتبر الشاعر الكبير ابن النيل الأسمر، عبد الرحمن الأبنودي من الشعراء الكبار العمالقة الذين اتخذوا اللغة العامية ليعبروا عن مخزونهم الحضاري، والاجتماعي في شعرهم، وهو يعتبر الحارس الشخصي للشعر العامي الذي يحكي قصصاً رائعة لأمة زخرف الحب والحنان والقوة والبأس ماضيها، وازدا

الأبنـودي و ايامـي الحلـوة

توفيق حنا
تحت كلمة إهداء.. يقول عبدالرحمن الأبنودي: (..ولكنني ـ والى أن أرحل ـ سوف أظل مدينا لقريتي «أبنود»، وسوف أظل أشكر الأقدار علي أن وهبتني تلك الطفولة الغنية التي قد يراها البعض فقيرة وقاسية ومعذبة» ثم يهدي «أيامي الحلوة».