منارات

سيزان منظر اتجاهات الفن الحديث

ممدوح قشلان
"لا يعرف عن الفنانين التشكيليين من تعرض للنقد والتهكم بل التجريح والسخرية كما حدث للفنان (بول سيزان). ولكنه ظل صامداً هادئاً مقتنعاً بما يريد التعبير عنه فنياً وأمام إصراره وبعد نضال مرير اعتبر مطوراً كبيراً للفن الحديث بل المطلق لبعض الاتجاهات الجريئة الجديدة في الفن

بول سيزان.. الروح المتمردة

محمد الأنصاري
حتى آخر لحظة من عمره ظل الرسام الشهير بول سيزان مصراً على الرسم، بل إن حياته كلها تكاد تكون رحلة لا تنتهي بحثاً عن أفضل الطرق للتعبير عن الحقيقة من خلال الفن ويندر أن يجد المرء بين المبدعين او العباقرة من هو أكثر جلداً وصبراً وتصميماً منه على مقارعة الحياة والاستمرا

عـشـــق المستـحـــيل

اعداد: عزيز حداد
حين تحدث الشاعر الألماني ريلكه في بداية هذا القرن عن المناخ الهادئ واللذيذ لـ "بول سيزان"، انما كان يعبر عن فهم عميق لجوهر لوحاته، وللتوازن الداخلي الذي يطبع ألوانه. من المؤكد أنه بدون هذا العجوز العنيد ذي اللحية الشعثاء، الذي أراد أن يكون رساما، كما يفضل آخرون أ

بول سيزان.. عالم متفرد

د. محمد العبيدي
خلال ثلاثين سنة كان يعود إلى المكان نفسه.. يقدم من المناظر الطبيعية أبجدبة الجمال الهائمة.. قبل ذاك راح يذرع على قدميه دروب تلك الأراضي الوحشية الغاطسة في العبير واللون والأشواق.. بعدها، عندما ورث أبوه المصرفي الذي لا يفقه في الفن التشكيلي شيئا.. عاد يمتطي هذه ال

سيزان.. سيرة حياة

الكتاب: سيزان.. سيرة حياة
تأليف: اليكس دانشين
الناشر: بانتيون لندن 2012
يكرس الكاتب والناقد الفني، اليكس دانشيف، بعد أن قدم سيرة حياة عدد من رجال الأدب والفن، كتابه الأخير، لسيرة حياة سيزان. إذ يتعرّض فيه لمجموعة أعمال الرسام الشهير، ولمسيرة حياته المضطربة.
ولا يتر

سيزان.. خمس سنوات مع رجال يلعبون القمار!

أحمد فاضل
على الرغم من انها ليست معروضات كبيرة لواحد من اشهر الرسامين الفرنسيين إلا انها استطاعت ان تستقطب جمهورا عريضا من محبي " بول سيزان " المولود في مدينة اكس أون بروفانس القريبة من مارسيليا عام 1839 والمتوفي عام 1906، هذا المعرض الذي تحقق بعد ثلاث سنوات من العمل والجهد المت

شاعـر روســيا العظـيم الكسندر بوشكين

اعداد/ منارات
ولد بوشكين بمدينة موسكو في 6 يونيو/حزيران عام 1799. نشأ في أسرة نبلاء، فأمه ناديجدا، حفيدة إبراهيم هانيبال الجد الأكبر لبوشكين. والذي هو من اصل أثيوبي، تم إهدائه إلى القيصر بطرس الأكبر، وأصبح فيما بعد أحد الضباط المقربين من القيصر.