2024/01/02 11:24:25 م
فخري كريم
لا أتذكّرُ أنّ سيرة إبداعية أسّرت حواسي، واستغرقتني بشغف متواصل حتى سطورها الأخيرة، كما فعلت «بلدي تحت جلدي - سيرة الحب والحرب» للكاتبة المناضلة الساندينية جيوكوندا بيلي. وليس هذا إنكاراً مني لمتعة قراءة العشرات من سِيَرِ مبدعين ومفكرين وفنانين ومناضلين، امتلأت روحي ووجداني بمآثرهم الإنسانية وتدفقاتهم الإبداعية.