منارات

كينزابورو اوى يحكي عن اسطورة قريته

كامل يوسف حسين

اعاني من العزلة ويغمرني حزن جارف عندما أتأمل وضعي الراهن في عالم الإبداع، المثقفون اليابانيون لم يبدعوا نظريتهم الثقافية لأنهم يفكرون من خلال أوروبا وأمريكا، أعارض بشدة تصدير الثقافة اليابانية إلى العالم واليكم أسباب موقفي:

رحيل كنزابورو أوي.. الكتابة من أجل كرامة الانسان

علي حسين

بعد ساعات من سماعي خبر رحيل الكاتب الياباني الحائز على جائزة نوبل " كنزابورو أوي،" – توفي في الثالث عشر من آذار عام 2023 - سارعت ابحث في معرض اربيل الدولي للكتاب عن واحدة من اعماله الادبية، وجدت روايته " الموت غرقا " في جناح شركة المطبوعات" بترجمة أسامة أسعد،

كنزابورو أوي.. روائي ياباني يجمع بين الكتابة الأدبية والشراسة

سعيد بوكرامي

تقدم الأعمال المترجمة للروائي الياباني كنزابورو أوي من اليابانية إلى اللغة الفرنسية الصادرة مؤخرًا خدمة أدبية جليلة للقارئ عمومًا. فترجماتها رصينة وانتقاؤها دقيق، ترصد حياته وأدبه على مدار عقود عدة. ولا ينحصر اهتمام دور النشر العالمية بنشر أعماله فحسب،

كنزابورو أوي الروائي الذي كسرته هيروشيما وأعاقت ابنه

عبده وازن

رحل الروائي الياباني الكبير كنزابورو أوي عن 88 سنة، الروائي المتفرد بجوه ولغته الجديدة وشخصيته ومواقفه السياسية والتزامه حقوق الإنسان، وارث الروائيين الرواد الذين سبقوه وفي طليعتهم تانيزاكي وكواباتا وميشيما،

كينزابورو أُوي: نهاية ثأر شخصي مع الموت

عائشة بلحاج

ولد هيراكي أُوّي عام 1963 بفتقٍ دماغي. وظلّ بعض الوقت معلّقاً بين الحياة والموت، حاملاً ظلّ حياةٍ تعيسة لأبويه، اللّذين سيكون عليهما رعايته إلى آخر حياته، هو الذي قال الأطباء إنّه أقرب إلى شكلٍ نباتي منه إلى إنسان. استغرق هيراكي بعض الوقت ليستحقّ الحقّ في الحياة،

كينزابورو أوي.. غياب قلم اليابان المسالم بزمن الخزي والنووي

أحمد عقل

رحل الروائي الياباني، كينزابورو أوي، الذي شارك في صياغة هوية اليابان بعد الحرب العالمية الثانية، وحاز شهرة عالمية بعد فوزه بجائزة نوبل للآداب، عن 88 عاما، الاثنين.

نازك العابد.. منسيةً من المؤرخين وصنّاع الدراما

محمد الأرناؤوط

في كلّ رمضان، تنهمك شركات الإنتاج منذ عدة عقود في تصوير مسلسلات تستعيد البيئة الشامية بمسميات مختلفة من "باب الحارة" إلى "حارة القبة"، وهي تتلوّن بالتعامل مع السلطات الحاكمة (العثمانية ثم الفرنسية) بتقلّب العلاقات مع تركيا الأردوغانية وفرنسا الشيراكية أو الماكرونية.