2011/04/27 05:10:09 م
وليد أبو بكر
منذ رأيت عوني كرومي شاباً صغيراً يشق طريقه نحو الـمسرح، لـم تتوقف صلتي به، حتى رحل أخيراً، وهو لا يزال ذلك الشاب الصغير. لكن هذه الصلة باتت وثيقة إلى درجة الحب، بعد أن تعرفت عليه مخرجاً يضع على الـمسرح جهداً حديثاً يدفع بالـمسرح العراقي إلى الصفوف الأولى