عراقيون

هلال ناجي في الذاكرة

أ.د. صباح نوري المرزوك
تعرضت في شهر تشرين الأول من عام 1964 إلى كسر في قدمي اليمنى اضطرني إلى أن أكون طريح الفراش لمدة شهرين وكنت أقضي الوقت بقراءة الكتب وأداء الواجبات المدرسية إذ كان صديق لي يأتي بها فأجيب عنها ليصحح لي المدرسون ذلك، وكان التلفزيون هوالمسلي الوحيد لي في الل

الأخرس.. وداود باشا

مزيد الظاهر
يعتبر داود باشا (1190- 1268 هـ) في نظر مؤرخي هذه الحقبة من اقدر الشخصيات السياسية التي تقلدت ولاية بغداد، فقد قيل انه كان منفتح الذهن، ذا شخصية مرنة في حزم وقوة، وتجمع المصادر التي بين أيدينا على انه كان اكثر الولاة علاقة بشعراء عصره، يحنو عليهم ويجتمع بهم، وقد ي

وظيفة هذا الرجل التضحية بروحه من أجلك

• اذا احترق بيتك لا سمح الله.. ماذا تفعل؟ هل بامكانك إخماد النيران ((بسطلة)) ماء؟.
• اذا شبت – النار في عمارة ضخمة منْ الذي يخمدها في ساعة متأخرة من الليل؟.. هل بالامكان تعاون الناس على اخمادها؟.

مسرحية جميلة اسمها عوني كرومي

علي حسين
((اريد ان اموت في بغداد )) اخر كلمات قالها صاحب القلب المرهف رافضا الخراب الذي حل بمدينته الحبيبة -بغداد- فاثر ان يتوقف بعد ان ظل يراوده حلم العودة والوقوف ثانية على خشبة مسرح (الستين كرسي) وشرب الشاي الساخن في المقهى البغدادي .

عوني كرومي.. المبدع الذي سعى لاختزال المسرح

د. فاضل خليل
منذ التقينا صبية مسرح، ندرس في صباحات بغداد ونعمل في مساءاتها مع الأسطوات في الفرق المسرحية الكبيرة. كنت أنا قد انتميت توا إلى فرقة المسرح الفني الحديث، أما أنت فقد كنت واضحا في المسرح الشعبي لقد سبقتنا في التجربة، تنتقل هنا وهناك :

عوني كرومي ذاكرة و بورتريه

عدنان منشد
يوم عاد الفنان د. عوني كرومي الى بغداد قادما من المانيا في النصف الثاني من عقد السبعينيات الماضي ، قدم مسرحية (غاليليو غاليليه) على المسرح التجريبي في أكاديمية الفنون الجميلة ، وكان العرض حدثا كبيرا في المشهد المسرحي العراقي وقتذاك -

عوني كرومي وبرتولد برخت

د. فاضل السلطاني
يعد المخرج العراقي عوني كرومي من القلائل الذين درسا برخت والمسرح الملحمي في برلين . وعندما عاد الى بلده العراق ، حاول ان ينقل تجربته ومفهومه للمسرح البرختي الى المسرح العراقي والعربي ، محاولا تأسيس العرض الشعبي من خلال النص البرختي .