عراقيون

مصطفى علي احد رواد الفكر الاشتراكي في العراق

د. عامر حسن فياض
بعد ان تعرف (الرحال) على (عبد الله جدوع) و(ابراهيم القزاز) و(مصطفى (علي( و(فاضل محمد) بالاضافة الى (محمود احمد السيد) وآخرين تم تشكيل اول حلقة اشتراكية في العراق، ولم تكن هذه الحلقة تحمل اسما معينا، انما كانت قد اكتفت بتحديد شعار لها هو (الرب والشعب) وقد كان هذا

قال لي مصطفى علي

كتب الباحث الراحل هلال ناجي:
كان المرحوم الاستاذ مصطفى علي، من الادباء المعروفين، وكان رحمه الله من تلامذة الشاعر المرحوم معروف الرصافي، وهو الذي تولى شرح ديوانه الذي اصدرته وزارة الثقافة والاعلام.
كنت قد تعرفت عليه بواسطة صديقنا وصديقه الاستاذ جمال الدين الالوسي، ولذا كنت

مصطفى علي يتحدث عن نفسه!

عبد الحميد الرشودي
من يختارونه للوظيفة كان مطلق اليد في اموال الدولة والناس
سهو في الاراحة الملكية جعلني اقبل براتب اقل!
سنحت الفرصة التي كنت ارقبها فقفزت من الوظيفة قفزة كنت على يقين من ان النجاح سيحالفني ولكنني فشلت لان الفرصة التي عنيت صادفت، من العوامل ما فتت في سو

مصطفى علي وبدايات الفكر التقدمي في العراق

أ. د. عبد الرزاق الفهد
حينما عاد الرحال التقى بمجموعة من الشباب التفت حوله تسمع منه ما عرفة هناك من فكر تقدمي، كان الذي يلتقون به ويسمعون منه كثيرون، لكن المجموعة الانفة الذكر استمرت على اتصال به وكونت معه حلقة لها نشاطها الثقافي المتمثل في المناقشة حول الفكر التقدمي وما يستجد ح

الكرخي يهاجم مصطفى علي

صلاح الدين سلمان جعفر
لقدْ كان مع الاحزاب التقدمية المدافعة عن مصالح العمال والفلاحين والفقراء في المعركة الاجتماعية بين الاغنياء والكادحين ثم مع العهد الجمهوري وثورة 14 تموز واصبح وزيراً للعدل فيها اعتباراً من يوم اعلانها، لقد كان المرحوم مصطفى علي قريباً الى عبد الكريم قاسم وتو

مصطفى علي حياته وأدبه

حسين الكرخي
هذا هو الكتاب الثاني الذي يصدر عن دار الشؤون الثقافية العامة، للباحث المحقق الاستاذ عبد الحميد الرشودي، خلال اقل من عام، فالاول الموسوم (الرصافي، حياته، اثاره، شعره) صدر في ايلول 1988م. والثاني – الذي بين ايدينا – صدر في بواكير تموز من هذا العام.

من ادب الذكريات والانطباعات..مصطفى علي كما عرفته

وحيد الدين بهاء الدين
شغفت منذ الصبا اعجابا بشعر الرصافي، وازددت عبر الايام انكبابا على قراءته ودراسته. ولعل مقطوعته «اغرودة العندليب» الموحية بالرجوع الى الطبيعة، والداعية الى الحرية الفردية:
فالعيش عندي فوق الغصون
لا في قصور ولا حصون