عراقيون

ساسون حسقيل كما رأته المس بل في أوراقها

اعداد: عراقيون
تضم رسائل المس بل (1868 – 1926) من المعلومات والنوافذ والانطباعات التاريخية ما لا تضمه مجموعة اخرى. ومنذ ان وريت الثرى ببغداد في 12 تموز 1926، اصبحت رسائلها الشخصية ملكاً للتاريخ، ولعل ما ذكره لورنس العرب في رسالته الى ابيها، ما يدل على خطورة

ساسون حسقيل مواقف ثابتة واخرى قلقة

رفعة عبد الرزاق محمد
جاء في تقرير القنصلية البريطانية في بغداد عن يهود العراق عام 1910 ان اكثر الشخصيات اليهودية نفوذا واكبرها شهرة هي: مير الياس ومناحيم دانيال ويوسف شنطوب وشاؤونل حسقيل ويهودا زلوف وشاؤول شعشوع وصيون عبودي. وقد تزعم هؤلاء الطائفة اليهودية واصبحوا ممثليها في

ساسون حسقيل: أشهر وزير في تأريخ الحكومات العراقية المتعاقبة

مازن لطيف علي
يعد ساسون حسقيل أحد اهم أعمدة الدولة العراقية منذ تأسيسها عام 1921، وكان مؤمناً بامكانية صهر جميع الطوائف والاقليات في بوتقة الوطن واعتبارها شعبا عراقياً واحداً، وكما قال الملك فيصل الاول، الدين لله والوطن للجميع.

عبد الحميد الرشودي يكتب عن نفسه

قال سقراط شيخ حكماء اليونان قبل اكثر من اربعة وعشرين قرنا "اعرف نفسك" وذلك اعتقادا منه ان معرفة الانسان نفسه هي مفتاح معرفة العالم وحل رموزه وفك القارة، وما اظن احدا من البشر استطاع ان يعرف نفسه حق معرفتها فاني لهذا المخلوق ان يدرك كمنه ما اعبا الفلاسفة والحكماء معرفته؟!

الرصافي.. حياته – اثاره – شعره

تاليف: عبد الحميد الرشودي
عرض وتعليق عبد القادر البراك
قال احد كبار المستشرقين في ختام بحث له عن حجة الاسلام (الغزالي) (أن الغزالي رجل لاينتهي الحديث عنه). وما قاله هذا المستشرق يصح صدوره من كل باحث يتصدى للحديث عن (معروف الرصافي). الرجل الذي غلبت عليه صفة الشاعر في حي

حول تقديم الباحث عبد الحميد الرشودي لاثار ابراهيم صالح شكر

مهدي شاكر العبيدي
قال لي الاستاذ جميل الجبوري بان كاتب المقدمة الوافية لا الضافية لكتابات ابراهيم صالح شكر هو الاستاذ عبد الحميد الرشودي، وان الثلاثة القائمين يجمعها وتبويبها وهم الجبوري نفسه والرشودي وخالد محسن اسماعيل بذل كل منهم ما في وسعه من جهد،

ذكرى الزهاوي.. دراسات ونصوص

يسرني المضي في هذا السبيل الذي انتهجته في تعريف قراء "الأفق" بما جد من "المخطوطات" القيمة التي ستأخذ طريقها للنشر. واني – في هذه المناسبة – اذكر مقالا لأحد كتاب والافق الجديد، الفضلاء، دعا فيه المعنيين بشؤون الثقافة والفكر ان لا يولوا جل اهتمامهم لما "تصدره"