عراقيون

صوت من العشرينات يدعو الى: استقلال العراق بعيدا عن الهيمنة البريطانية

ملف نشرته مجلة (الف باء) من
اعداد: رشيد الرماحي
مر الاثنين الماضي الذكرى الرابعة والثلاثون على رحيل فهمي المدرس (1873 – 1944) الذي يعتبر من المع الكتاب السياسيين العراقيين الذين برزوا في الميدان السياسي منذ اعلان الدستور العثماني والى ما بعد اندلاع الحرب العاليم

فهمي المدرس ألمع كاتب سياسي عراقي

عبد الحميد الرشودي
يعتبر المرحوم الاستاذ محمد فهمي المدرس من المع الكتاب السياسيين العراقيين الذين برزوا في الميدان السياسي منذ اعلان الدستور العثماني الى ما بعيد اندلاع الحرب الكونية الثانية، فقد حاز مركزا ممتازا بين الكتاب السياسيين المصلحين الاجتماعيين بما ألف

فهمي المدرس ..وجه مشرق من وجوه العلم والأدب والسياسة

حارث طه الراوي
في الرابع عشر من اب 1944 غاب وجه مشرق من وجوه العلم والادب والوطنية والاصلاح في العراق الا وهو وجه استاذ الجيل (فهمي المدرس) الذي ارتفع بقلمه السيال وافكاره النيرة وادبه الحي وعلمه الغزير وسيرته النظيفة الناصعة ووطنيته الصادقة التي لم تتخاذل امام بطش الاستعمار

في ذكرى الأستاذ فهمي المدرس

عبد القادر البراك
صحفي عراقي راحل
هذا مقال لم تفرضه مناسبة ذكرى وفاة الكاتب العراقي الكبير الاستاذ فهمي المدرس الذي انتقلالى الرفيق الاعلى في اواخر شهر آب عام 1944. لأن المفروض في مثل هذا الرجل الفذ ان لا تكون مثل هذه المناسبة هي الدافع للكتابة عنه، فانه اكبر من اي من

صديقي عباس العزاوي

الشيخ جلال الحنفي
باحث ومؤرخ راحل
بمناسبة كتابه الاخير (تاريخ الادب العربي في العراق) – (عباس العزاوي) شخصية علمية لم ار بعد مثيلا لها في التاليف والنشر والوراقة فلقد حبا الله هذا الرجل حرصا عجيبا على اقتناء الكتب والبحث عنها والبذل بسخاء في سبيلها.

عباس العزاوي بقلمه

في يوم السبت المصادف 23 جمادي الاولى سنة 1391 الموافق 17 تموز سنة 1971 توقف قلب العالم الجليل عباس العزاوي عن الخفقان وبذلك فقد العراق علما من اعلام الادب والتاريخ.
كان الفقيد رمزا للمثابرة واخلاصا لحب الحقيقة كرس حياته منذ نعومة اظفاره الى ان بلغ الشيخوخة

في تكريم العلامة المؤرخ عباس العزاوي ..حفلة تتحول الى ندوة شعرية

سالم الالوسي
كان استاذنا وصديقنا المؤرخ الكبير العلامة عباس العزاوي المحامي، قد انتخب عضوا في المجمع العلمي العربي بدمشق عام 1943 تقديرا لمنزلته العلمية ومؤلفاته العلمية والتاريخية والادبية التي تؤلف مكتبة عامرة كانت لها شهرتها في العراق وخارجه. وبهذه المناسبة الكريمة وتقدير