عراقيون

عندما يرسم الموت

نجم حيدر
رَحل في كاظم حيدر بَعد صراع مرير مع ( اللوكيميا )، ( سرطان الدم الحاد). وقصته مع هذا المرض لا تشبه ما هو سائد في مثل هذا الصراعات، بل كان صراعه مع مرضه يمثل شجاعة قلَ نظيرها، إذ عَرفَ أن موته قريب ومَحتوم، فجابهَ ألموقف بحسابات منطق ألعلم، ليستثمر ما بقى له من

جوزيف شاينا.. كاظم حيدر وتماثل التصميم السينوغرافي

فاضل خليل
( جوزيف شاينا ـ 1922 ) الأسم اللامع في سماء الاخراج المسرحي، والذي تدرس تجربته الاخراجية في الكثير من المعاهد المسرحية في العالم. بسبب الظروف التي ساعدت علي تكوينه، فهو المنظر والتشكيلي والمخرج العظيم، فيما بعد. هذا هو ( جوزيف شاينا )، الذي وجدناه اسما لامعا في الفن

جوزيف شاينا.. كاظم حيدر وتماثل التصميم السينوغرافي

فاضل خليل
( جوزيف شاينا ـ 1922 ) الأسم اللامع في سماء الاخراج المسرحي، والذي تدرس تجربته الاخراجية في الكثير من المعاهد المسرحية في العالم. بسبب الظروف التي ساعدت علي تكوينه، فهو المنظر والتشكيلي والمخرج العظيم، فيما بعد. هذا هو ( جوزيف شاينا )، الذي وجدناه اسما لامعا في الفنون التشكيلية أولا، ومن ثم تطورت

الفنان كاظم حيدر:أخاف المجهول والأسلوب هو أنا

« أعشق غليان الشباب» .. قالها الفنان الكبير كاظم حيدر، الذي صارع الموت مدة تزيد على عامين متتالين، وأضاف بصوت مشحون بأسرار أليفة: « وأعشق ذلك الاندفاع الأصيل العنيد في الخلق والإبداع..» وقال بهدوء السومري التأملي متابعاً:
- « لكني، لولا المرض، ل

كاظم حيدر وما بعـد الحداثة

د. عقيل مهدي يوسف
مازال الى اليوم ، الفنان كاظم حيدر ، يشكل تحدّياً إبداعياً في مضمار المنظر المسرحي في العراق ( الديكور ) . فلم نعرف فناناً ( سينوغراف ) ، قد حقق منجزاً نوعياً في البعد البصري للعرض المسرحي ، عراقياً . وتبرير ذلك ، منهجياً ، هو قدرة هذا الت

كاظم حيدر وملحمة الشهيد

محمد الهجول
شكلت قضية الامام الحسين (عليه السلام) واستشهاده مع ثلة من صحبه الكرام، موقفا مؤثرا في الفكر والثقافة والفن.. اذ صارت هذه القضية استلهاما ابداعيا، توافرت فيه المعاني العالية للموقف الانساني، الذي جسده الامام (عليه السلام) في رفضه للظلم والفساد..

كاظم حيدر .. أداة إبداعية في التقنية واللون والتصميم

كاظم السيد علي
الفنان الراحل كاظم حيدر (1932) ابرز فنانينا الذين نهضوا بالحركة التشكيلية في العراق في الخمسينيات حصل على ليسانس في الآداب عن دار المعلمين العالية عام 1957 ودبلوم رسم من معهد الفنون الجميلة في ذات العام مما استوحت أعماله الفنية كل هذه المؤثرات الأدبية وال