2011/09/21 06:37:03 م
منذ انشغاله الاول وتعلق عيناه بما حواه مكانه البغدادي الاثير حتى لحظة وفاته قبل ايام ظل قلب محمد غني حكمت ينبض بدم من خيال النحت حتى يستحيل ان تكتشف كريات ذلك الدم دون ان تجد مؤثرات عصب ذلك الفن الذي استخلصه وتماهيه مع عوالم النحت القديم والمعاصر.