عراقيون

رحيل محمد غني حكمت كبير النحاتين العراقيين بعد 65 عاماً من العطاء الزاخر

أحمد بزون
كان رحيل الفنان العراقي محمد غني حكمت مفاجئاً، مع أن عمره الثمانيني من شأنه أن يلغي عنصر المفاجأة، لكني أستعير الدهشة نفسها التي كانت ترافقه منذ طفولته، لأقول إنني دُهشت عندما شاهدته العام الماضي في بيروت على قدر من الحيوية والنشاط النادرين في مثل عمره. كان حينها يحضّر

من يرث فردوس محمد غني حكمت؟

منذ انشغاله الاول وتعلق عيناه بما حواه مكانه البغدادي الاثير حتى لحظة وفاته قبل ايام ظل قلب محمد غني حكمت ينبض بدم من خيال النحت حتى يستحيل ان تكتشف كريات ذلك الدم دون ان تجد مؤثرات عصب ذلك الفن الذي استخلصه وتماهيه مع عوالم النحت القديم والمعاصر.

محمد غني حكمت .. الرحيل الذي نحتته الازاميل

حمدي مخلف الحديثي
كأن صاعقة نزلت على من السماء وانا استمع الى الاخبار العاشرة ليلاً من يوم 2011/9/12 عندما سمعت خبر رحيل النحات العراقي الكبير محمد غني حكمت.وقلت لنفسي احقاً يموت قبل ان يرى النصب والتماثيل التي ستنصب في ساحات بغداد بعد شهور كما مات النحات الكبير جواد

رحيل صاحب «شهرزاد» .. محمد غني حكمت

«شيخ النحاتين» كما أسماه زملاء له في اكاديمية الفنون الجميلة ببغداد، هذا هو النحات العراقي محمد غني حكمت الذي اعلن أخيرا في عمّان عن وفاته. وكانت زوجته قد قالت قبل ايام من رحيله «انه على الرغم من مرض الفنان منذ عام، فانه لم يتوقف عن عمله الإبداعي، ويصر على العطاء، إذ

محمد غني حكمت.. الحجر يروي حكايات وليالي بغداد

عادل كامل
ليس النحت جمع سطوح ،واختلاف أبعاد ، وتنويعات للرؤيا الزمكانية فحسب ، بل هو ، وعند محمد غني حكمت، إعادة صياغة اقدم الحداثات اتصالا بالحضارات وبالمفاهيم الفكرية المعاصرة : انه لا ينسحب الي المندرسات ،

طالباني: ابداع محمد غني جزء من تاريخ العراق

فقدت الثقافة العراقية علما من اعلامها الافذاذ، النحات محمد غني حكمت الذي رفد الفن العراقي والعالمي بالمئات من الاعمال الشامخة التي غدت علامات بارزة في الحياة الثقافية والاجتماعية العراقية.
لقد كان الفقيد وفيا لكل ارث الحضارة الرافدينية الزاخرة، ومنفتحا على احدث منجزات الفن العالم

ابحثوا عنهم في معطف الحكومة.. القتلة

فخري كريم
لم يكن هادي المهدي بحاجة إلى قرائن جديدة، تفضح النوايا المبيتة للحكومة على مواصلة قهر المواطنين وإذلالهم ودفعهم إلى متاهات اليأس والإحباط والرضوخ، لأنه عاش وقائعها بنفسه كل جمعة غضبٍ مع زملائه المتظاهرين في ساحة التحرير، وشاهد بأمِّ عينيه تعدياتٍ وبشاعاتٍ يقوم بها