عراقيون

هل سيد درويش اقتبس من عثمان الموصلي؟؟

علي مندلاوي
ينتشر الجدري في المدينة، فيغطي الطفح الاحمر وجه الطفل عثمان الذي ينجو من المرض، لكنه يدفع نظره ثمنا لحياة سترفعه لاحقا الى قمم لم يبلغها غيره في عصره! انه الملا عثمان الموصلي (1854) الذي احتفى به العراق من خلال مهرجان استمر ثلاثة ايام،

حقائق حول زوروني بالسنة مرة

احمد الموصلي
1- اغنيتا زوروني و طلعت يا محلى نورها ليستا جزا من مسرحية و لم يكن الموصلي رجل مسرح .
2- زار الموصلي مصر بضعة مرات قبل استقراره فترة في الاسكندرية و تاسيسة لاول صحيفة فنية في الوطن العربي و لقائة مع الحامولي و سيد درويش في اماكن و ازمان مختلفة و لا اعتقد انه

الملا عثمان الموصلي والمنقبة النبوية

باسم عبد الحميد حمودي
ولد الملا عثمان عبد الله في الموصل سنة 1854 ورعاه وهو صبي اعمى جار والده الحاج محمود سليمان العمري وهيأ له من يعلمه العلوم العربية والموسيقى، ثم رعاه ابرز رجال الموصل مثل الشيخ محمد الحاج حسن والشيخ محمد بن جرجس النورد والشاعر الاديب أحمد عزة باشا العمري

الموصلي ..ودوره في تطور الموسيقى الدينية في العراق

محمود العبطة
لابد لدراسة اثر الملا عثمان واثره الظاهر في المولد النبوي وفي نظم التنزيلات وتلحينها من الاشارة الى شاعرين اشتهرا في هذا الشان وقد سبقاه في ارساء قواعد المولد وفي نظم الموشحات وتلحينها، وهما الشيخ سعدي بن محمد امين الموصلي، والملا زيني الشيخلي البغدادي، واولهما

الملا عثمان الموصلي... شوارد وطرائف مطوية

رفعة عبد الرزاق محمد
لم تزل سيرة الفنان والموسيقار العراقي الرائد الملا عثمان الموصلي ، تحتجن الكثير من الطرائف والحقائق التي لم يعرها الكتاب اهتماما الا عرضا . ونقف في هذه النبذة على بعض طرائف حياته الغنية بكل فريد وغريب وجميل . وقبل هذا اود بيان ان العديد من كتابنا الافاضل

الساعات الأخيرة من حياة الملا عثمان

خالد محسن اسماعيل
باحث عراقي راحل
كان العصر عصره بلا منازع!
حرمه الجدري نعمة البصر فحباه الله سبحانه وتعالى نعمة البصيرة وعاش في فيض النور، وكثير من المبصرين حوله يتلمسون مسالكهم.. عبثاً، في وهج الشمس، واطلقه في سماء الدولة العثمانية نجما تتنازعه عرائس الالهام..

الملا عثمان الموصلي

1854 - 1923
ولد عثمان الموصلي عام 1854م وكان والده الحاج عبد الله سقاء توارث المهنة عن أجداده توفي والده في السابعة من عمره، وما لبث أن أصيب بفقد بصره متأثراً بمرض الجدري الذي أصيب به وضمه جاره محمود بن سليمان العمري إلى أولاده موضع عناية وعين له معلماً حفّظه القرآن، وقد أعج