عراقيون

عباس جميل والاغنية البغدادية

عرف عن الفنان عباس جميل، اضافة الى حلاوة الصوت، وموهبة الابداع في مجال الموسيقى والتلحين،بحلاوة المجلس، وطلاوة الحديث وسرعة البديهة ولطافة النكتة، وحفظ الشعر، فذاكرة ابي طارق شريط حافل يحفظ لمسيرته الفنية المعطاء كل دقائقها، حلوها ومرها، سعيدها ومؤلمها».

عباس جميل: مائدة نزهت.. صوت غنائي نادر

(قمت بتلحين اول اغنية لمائدة نزهت قبل ان تغني للاذاعة هي (جاني من حسن مكتوب) ضمن فلم دكتور حسن ربما كانت طريقها للاذاعة، بعدها غنت من الحاني يا كاتم الاسرار)
اغنية البصرة التي كتبت كلماتها فتاة دجلة واغنية يللي تريدون الهوى التي كتبها اسماعيل الخطيب واغنية يااسمر التي كتب كلماتها

عباس جميل يعيد سليمة مراد الى الغناء

جميل مشاري
بعيدا عن كل ما قيل عن زواج المطرب المتألق من سلطانة الطرب سليمة مراد او كما يحلو للبعض بتسميتها بـ (سليمة باشا) ونقصد به هنا الفنان ناظم الغزالي وعن فارق العمر..و..و.. المهم انه الحب الذي جمع قلب الاثنين وتتوج بالرباط المقدس واصبحا زوجين توالت ابداعاتهما وقدما للجمهور

رسالة وفاء الى روح عميد الغناء العراقي عباس جميل

فؤاد عبدالرزاق الدجيلي
في لحظة خاطفة كأيماضة برق، كانطلاق رصاصة توقف قلبه الكبير في 2006 م.
كف عن الخفقان ولم يعد ينبض في صدره بحب الناس قبل ايام.. الذكريات تضج وتصطخب في رأسي ذكريات لا عد لها ولا حصر فأنا الذي رافقته السنوات الطوال في مسيرته الفنية حتى رحيله الى الرف

عباس جميل ومغنيات بغداد

عادل الهاشمي
اهتم الملحن الكبير عباس جميل بالصوت النسائي العراقي الذي بقى يعمل طبقا لمدارة خالصة خصته بها الاراء النقدية على امتداد حقبة زمنية كاملة. إن هذه الآراء كانت متأثرة بالمرأة نفسها بل أنها عدلت عن تناول الصوت المغني في المرأة، إنما تناولت غناؤها من خل

عباس جميل... أحاله نوري سعيد إلى التقاعد ليتفرغ لألحانه

كمال لطيف سالم
ترك عباس جميل بصمات خالدة خلال مشواره الفني الطويل فكانت له منزلة كبيرة في قلوب محبيه وزملائه وطلبته، الحياة وقفت معه لأنه صادق في فنه يمتلك موهبة شجعه الباشا/ نوري السعيد بان ينقل خدماته من الكلية العسكرية التي كان مدرباً عسكرياً فيها إلى موسيقى الجيش،

عباس جميل ملحن ذو بداية متوهجة

من الثابت ان عباس جميل قدم نفسه ملحنا مقتدرا في صيف عام/1948 من خلال صوت زهور حسين وبالتحديد في اغنيتين مشهورتين منها (اخاف احچي) من مقام الاوشار و(انا اللي اريد احچي) من مقام البنجكاء ووقتها انتبهت الذهنية العراقية الى عذوبة اللحنين حيث كشف هذا الملحن عن قدرة فائقة في الصنعة التلحيني