عراقيون

عفيفة اسكندر والسينما

احمد فياض صحفي وباحث راحل
في مجال السينما مثلت الفنانة عفيفة اسكندر في فيلمين هما «القاهرة ـ بغداد» إخراج أحمد بدرخان وانتاج شركة أصحاب السينما الحمراء العراقية التي كان يديرها التاجر المعروف اسماعيل شريف بالتعاون مع شركة اتحاد الفنيين المصرية، وشارك فيه ال

عفيفة اسكندر.. وقصص الحب

«من أين لكم هذا الحلو؟»
في هذه المقالة عن عفيفة اسكندر نتناول بعض الاحداث والحكايات التي حصلت معها وكان ابطالها بعض الشعراء والفنانين، كقصة الحب المختلفة والتي كان بطلها الشاعر حسين مردان، كما سنتعرف على ما دار بينها وبين الفنان خليل الرفاعي في اول لقاء بينهما، اض

قامة غنائية

كوكب حمزة
«لقد فقدنا برحيلها قامة حضارية كبيرة، كانت عفيفة فنانة مثقفة ولديها مكتبة كبيرة وثقافتها ساعدتها على ان تكون بمستوى الفن الذي قدمته وطبعت بصماتها على الاغنية البغدادية، وكان علي الوردي أقرب الأدباء والكتاب الى قلبها».ولم تكتف عفيفة بدورها في المجال الفن

عفيفة اسكندر توجه كلمة هادئة إلى أم كلثوم

في عامي 1947 و 1948 ثارت ثائرة بعض الصحف اللبنانية على أم كلثوم ..السبب كان تصريحات لأم كلثوم بشأن المطربين والمطربات العرب الذين يعملون في مصر . المطربة العراقية عفيفة اسكندر كانت تزور مصر كثيراً في تلك الأوقات وعندما طلب منها أن تبدي رأيها في تلك المسألة أجابت :

عبد المجيد لطفي وكتابه (عفيفة)

ناطق خلوصي
صحفي راحل
الباحث القدير مهدي شاكر العبيدي الذي كتب مقالا أشار فيه من جملة ما أشار، إلي العلاقة التي كانت تربط بين الفنانة وعدد من الكتـّاب والشعراء والفنانين والصحفيين العراقيين منهم القاص الرائد عبد المجيد لطفي الذي كان قد أصدر كتابا ً عنها وجد من يلومه علي

حين تغنى رفائيل بطي بعفيفة اسكندر ونشر صورتها

سليم البصون
كان المرحوم الأستاذ رفائيل بطي علما بارزا من إعلام الصحافة والأدب في العراق العزيز، وقد امتدت به الشهرة في هذين الميدانين المتلازمين إلى إرجاء بعيدة من الوطن العربي الكبير. وجميل أن أتطرق إلى جوانب عديدة من الذكريات الطريفة عن هذا الصحفي والأديب البارز،

صفحات مطوية من حياة الشيخ محمد رضا الشبيبي

سيف الدين الدوري
باحث ومؤرخ
باحث ومؤرخ هو محمد رضا بن جواد بن شبيب بن إبراهيم بن صقر الجزائري بن عبد العزيز بن دليهم. وهو من منطقة الجبايش في محافظة ذي قار حيث سكن جده الاعلى شبيب الذي إقترن به إسم الأسرة.
ولشبيب ولدان هما محمد وموسى، توفي الأخير دون خلف، أما محمد