عراقيون

الساعات الأخيرة من حياة الزعيم عبد الكريم قاسم

د. وسام الشالجي

في 14 تموز من عام 1958 تولى الزعيم عبد الكريم قاسم منصب رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة. وقد كان هذا المنصب استنادا الى الدستور المؤقت الذي شرعته الثورة هو اعلى منصب في الدولة, اذ كان منصب رئيس مجلس السيادة الذي يعد بمثابة رئيس الجمهورية هو منصب فخري بلا صلاحيات تشريعية او تنفيذية.

العلاقات الأُسريَّة للملا عثمان الموصلي وبداياته الفنية

الدكتور باسل يونس ذنون الخياط والمهندسة كفاح جهاد فتحي الملا عثمان الموصلي

الحديث عن الملا عثمان الموصلي (1854-1923م) يعني الحديث عن ينبوع عذب رفد الموسيقى الشرقية بأعذب الألحان، وتجاوزت ألحانه العالم العربي ووصلت إلى أروبا وشرق آسيا.

الملا عثمان الموصلي والموسيقى العربية

زيد خلدون جميل

يعتبر فن الموسيقى والغناء جزءا أساسيا من ثقافة كل شعب في العالم، لأنه يظهر شيئا فريدا لا يميز فقط ذلك الشعب، بل أيضا كل مدينة وكل فنان، ولذلك تفتخر الدول والشعوب بأعظم موسيقييها أكثر من علمائها، ففي ألمانيا نجد بتهوفن، الذي نسمع اسمه وموسيقاه كل يوم، بل أن أحد مؤلفاته يعتبر الموسيقى الوطنية الرسم

مئوية رحيل الملا عثمان الموصلي..صفحات مطوية نادرة

رفعة عبد الرزاق محمد

لم تزل سيرة الفنان والموسيقار العراقي الرائد الملا عثمان الموصلي، تحتجن الكثير من الطرائف والحقائق التي لم يعرها الكتاب اهتماما الا عرضا. ونقف في هذه النبذة على بعض طرائف حياته الغنية بكل فريد وغريب وجميل.

الملا عثمان الموصلي .. حيثما مرّ، علقت ألحان ومقامات بأطراف جبّته المولويّة

مي صبّاغ

من الآثار القليلة التي وصلتنا من غناء الملّا عثمان الموصلي (١٨٥٤-١٩٢٣) قصيدة للخليفة الأمويّ يزيد بن معاوية يقول فيها:

أقول لصحبٍ ضمّت الكأس شملهم

وداعي صباباتِ الهوى يترنّمُ

خذوا بنصيبٍ من نعيمٍ ولذّةٍ

فكلٌ وإن طال المدى يتصرّمُ

ولا تتركوا يوم السرور إلى غدٍ،

الحان خالدة حفظها الناس ولا يعرفون أنها لعثمان الموصلي..!

مازن العليوي

هناك ألحان خالدة في الذاكرة الموسيقية العربية، ومنها «البنت الشلبية» التي غنتها فيروز، وعلى اللحن ذاته غنى صباح فخري «العزوبية»، وانتقل اللحن إلى العديد من البلدان غير العربية فغنوا بلغاتهم عليه، ليصبح لحناً عالمياً،

100عام على رحيل الملا عثمان الموصلي 1854 - 1923..الشاعر المتصوف الصحفي الخطيب السياسي

د.ابراهيم خليل العلاف

الملا عثمان الموصلي (1854 - 1923 م)، واحد ممن يفخر بهم الموصليون وغير الموصليين كان شاعرا، وموسيقارا، وكاتبا، وصحفيا، وخطيبا سياسيا مفوها وبارعا.كان قارئا للقرآن الكريم..