عراقيون
نزيهة الدليمي والأحلام المغدورة
فخري كريم
عاشت نزيهة الدليمي، دون ارادة منها، مرحلة تحولات كبرى، جمعت تناقضات عصر ملتبس، مكفوف، متمرد، تداخلت فيه الآمال والخيبات، وبدا احيانا وهو في صعوده،كما لو انه عصر تصفيات وانتقام!
لمناسبة الذكرى المئوية لميلاد الدكتورة نزيهة الدليمي.. ذكريات حية وعقود من النضال الم
كاظم المقدادي
مقابلة أجريتها قبل ربع قرن مع الدكتورة نزيهة الدليمي رائدة الحركة النسوية العراقية، وأول رئيسة لرابطة المرأة العراقية، وأول وزيرة عراقية في تأريخ العراق الحديث، ومناضلة سياسية واكبت النضال الوطني التحرري والديمقراطي طيلة نصف قرن.أعيد نشرها لمناسبة الذكرى المئوية لميلادها (1923 – 2007)..
كيف أختيرت نزيهة الدليمي وزيرة للبلديات سنة 1959؟
د. موفق خلف العلياوي
في الرابع عشر من أيار 1959, ألقى الزعيم عبد الكريم قاسم خطاباً بمناسبة عقد مؤتمر اتحاد الصناعات في الجمهورية العراقية, لمح فيه بشكل غير مباشر إلى الشيوعيين بأنه يعمل على إشراكهم في الحكم,
قضية نزيهة الدليمي
رشيد الخيون
اشتهرت نزيهة الدليمي (1924 ـ أكتوبر 2007) في آفاق العراق، ناشطة يسارية منذ الأربعينيات، وقيادية منذ الخمسينيات، وطبيبة طافت في معظم مدن وقرى البلاد، وأول وزيرة. وعلى الرغم من أن توزيرها لم يكن تمثيلاً للحزب الشيوعي العراقي، مثلما يُشاع، بل لشخصها وتمثيل بنات جنسها، إلا أن هتافات العوام طرحتها على الألسن موضوع خلاف.
الى المجد.. نزيهة الدليمي!
مهند البراك
كاتب راحل
كنا صغاراً عندما صارت د. نزيهة الدليمي اول وزيرة في العراق وفي العالم العربي، حين كانت احاديث وذكريات الكبار الحميمة عنها وعن وجوه معروفة اخرى، كالدكتور عبد الأمير السكافي ود. حسين الوردي وأخريات وآخرين.. عندما كانوا يلتقون في بيتنا، وكانوا يحملون لنا معهم الحلوى ويعودونا عندما كان احدنا يمرض لسبب او لآخر.
ياس خضر: اقرأ القرآن وكنت أقلد القارئ عبد الباسط عبد الصمد
حوار – جمال الشرقي
كالناي الحزين وبتلك النبرة الخاصة يمكن للمستمع أن يميز صوته وهو يغني من خلال إذاعة بغداد أو تلفزيون العراق وجميع المحطات والفضائيات... النبرة الفراتية والأداء المتميز الخاص به يؤكد لكل سامع انه الفنان المطرب العراقي الكبير ياس خضر،
عن إلياس خضر وثلاثية الجنوب
شهلا العجيلي
أغلقت الحدود بين سوريا والعراق بشكل كامل منذ عام 1982، على خلفية انقسام حزب البعث الذي بدأت خلافاته منذ الستينيات. كان على العراق حينها أن ينمحي من العالم بالنسبة للسوريين، لا كتب، ولا مجلات، ولا مكالمات تلفونية، ولا علاقات عشائرية أو أسرية، ولم يكن في إمكان الطير الطاير أن يلفي من الشرق.