ذاكرة عراقية
الأعظمية تاريخها وأبرز معالمها
مرهون الصفار
سميت الأعظمية بإسمها هذا نسبة الى الامام الأعظم أبي حنيفة النعمان (رضي) وتسمى أيضاً الحضرية، توفي أبو حنيفة عام 150هـ و767م وتوفيت سنة 173هـ 789م الخيزران ودفنت فيها الياقوتة بنت المهدي وقد نسبت المقبرة للخيزران لأنها زوجة الخليفة والدة خليفتين.. لقبر أبي جنيفة حظوة
فيصل الأول ويهود العراق
مازن لطيف
تمتع يهود العراق في عهد الملك فيصل الاول ، بعد تسلمه العرش، بالمساواة وحصولهم على امتيازات وحقوق كما سنها الدستور العراقي، وعند وصول الامير فيصل قادما من سوريا قامت مجموعة يهودية عراقية حفلا مرحبة بقدومه بتاريخ 18 تموز عام 1921 اي قبل تتويجه بأكثر من ش
وثائق: محمد فاضل الجمالي والتكنوقراط واحداث موازنات جديدة
فاخر الداغري
ولد محمد فاضل عباس الجمالي في الكاظمية عام 1903 من عائلة دينية محافظة واكمل دراسته الابتدائية والثانوية في بغداد بعدها التحق بالجامعة الاميركية في بيروت فنال شهادة بي أي في التربية.
عاد الى بغداد وعين مدرساً في دار المعلمين الابتدائية في 19 تشرين الثاني عام 1918
شخصيات بغدادية ظريفة متميزة
كان هناك فكه عراقي عاش في العهد العثماني ببغداد اسمه عبدالله الخياط، وكان مملقاً ولكنه ، كما يقول الباحث التراثي عبد المعين الحيدري، كان بلبل المجالس ونزهة المحافل بين أرباب العلم والفضل ويذهب عنك الحزن إن كنت حزينا ، كان له مجلس في داره والمشهور عنه أنه كان أميا لا يح
عيد ميلاد فيصل الثاني في القاهرة
رائع أن نتذكر تلك الأيام الجميلة عندما كان الملوك يحتفلون بأعياد ميلادهم ويدعون إلى المناسبات السعيدة الملوك والأمراء والوجهاء والأعيان، وتقام بالمناسبة الاحتفالات التي كانت تعبر عن فرحة الشعوب وابتهاجها بميلاد ملوكها.
الملك غازي في وثائق السفارة البريطانية
قبل ان يتولى العرش بأيام قلائل ، كانت شهرة (( غازي )) الملك الجديد قد طبقت الافاق ، ففي السابع والعشرين من شهرأب 1933 ذهب((غازي)) الى الموصل في جولة تفتيشية يرافقه فيها كل من رئيس الوزراء رشيد عالي الكيلاني ، ووزير الداخلة حكمت سليمان . ما ان دخل ولي العهد غازي مدينة ا
ناظم نعيم صاحب أشهر أغنيات الغزالي
"لولا ناظم نعيم لما تخلد المطرب ناظم الغزالي بروعته الفنية المتجددة عبر السنين "
ناظم نعيم سلمو، المولود في بغداد بتاريخ 1 / 7 / 1925 لعائلة عشقت الموسيقى وتعايشت معها بمستوى الحرفة؛ كان والده (نعيم سلمو) عازف كمان مقتدر عمل طويلاً عازفاً ورئيساً في مختلف الفرق ال