ذاكرة عراقية
بساتين بغداد في العهد العثماني
عبد الكريم عبد الصاحب
تشكلُ الوثائق العثمانية مصدرا اصيلا من مصادر كتابة التاريخ في المنطقة وتعتبر سندات الطابو العثمانية واحدة من اهم هذه المصادر لما لها من اهمية تاريخية وبعد اصدار الدولة العثمانية لقانون الاراضي اصدرت في 8 جمادي الثانية 1275هـ 13 كانون الثاني 1859م
مقتل جعفر العسكري وبكر صدقي.. أسرار وآراء
كاميل صبري
اجمع المؤرخون على ان الملك فيصل الاول كان من الشخصيات القوية وان له من القابليات ما يندر وجودها في غيره، وبهاتين الميزتين اصبح المسيطر الوحيد على رجالات الدولة وشؤونها ومع مرور الزمن على اقامة عرشه، عرف قابليات
إنارة بغداد
ترجعُ انارة شوارع بغداد إلى عام 1889م.وهي فترة متأخرة نسبياً في عهد الوالي العثماني (عبد الرحمن) ، حين امر بانارة بعض المحلات بجانب الرصافة ،فوضعت (الفوانيس) من قبل بلدية بغداد.
المطرب الراحل عبد الصاحب شراد
ثامر العامري
المطرب الريفي عبد الصاحب شراد ذو الصوت الشجي والقوي والاداء المتميز والقادم من اعماق الريف العراقي والذي كانت اغانيه على شفاه الناس لفترات الفن الذهبية في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي .
الحالم بعرش العراق يموت منفياً في مصر
د. هادي حسن عليوي
انه ياسين حلمي الهاشمي من مواليد بغداد 1882 فيما يشير التقرير البريطاني الى انه من اصل كركوكلي وربما تحدر من سلالة تركية سلجوقية كان والده مختار محلة البارودية ببغداد يستأجر بساتين محمد فاضل باشا الداغستاني ويستغلها لحسابه الخاص, اكمل ياسين الكل
أقدم سائقة مثالية في بغداد..في الثلاثينيات امتطيت (( بيبي فورد))
ناصر حسن
باحث في شؤون التراث
خلال احتفالات العراق بأسبوع المرور من قبل عشرين عاما كرمت مديرية المرور العامة عددا من السواق والسائقات المثاليين الذين امضوا خمسة وعشرين عاما دون ان يرتكبوا اية مخالفة مرورية... ومن بين هؤلاء كانت السيدة امينة علي صائب الرحال صاحبة أول إجازة سوق
مدحت باشا ... أكثـر ولاة العراق إصلاحاً
فاخر الداغري
حكمت الدولة العثمانية العراق قرابة الــ 400 سنة بدءاً من عام 1535 و انتهاءً في عام 1917 وهو تاريخ احتلال الجيش البريطاني للعراق وقد تعاقب على إدارته ولاة كثيرون اغلبهم من ذوي العقليات الصغيرة الضيقة لايمتلكون برنامجا إصلاحيا فيتركون بغداد والولايات الأخرى تصارع الفقر