ذاكرة عراقية
رجال من بلادي..عبد اللطيف الفلاحي المؤرخ والاثاري
حارث طه الراوي
المحارب القديم والصحفي الرائد والمؤرخ الاثاري والنائب المعارض عبد اللطيف الفلاحي الذي توفي سنة 1928 فترك في حينها فراغا كبيرا في جبهة المعارضة الوطنية العراقية وفي الحياة الثقافية في وداي الرافدين.
سلطانة يوسف
لقد ظهرن المطربات في بغداد في زمن واحد، وفي فترة واحدة. وهي الفترة التي ظهرت فيها المقاهي والملاهي، منذ عام 1907، والاعوام التالية. ففي عام 1913 بدأ ظهور المسارح ومعها ظهرت اسماء المطربات، فكان كل ملهى يقدم مطربة او راقصة فظهرت سليمة مراد – خزنة ابراهيم – منيرة ا
المقاهي الأدبية في النجف وذاكرة الستينيات
د. حسن الحكيم
شهدت المدة الواقعة بين 1960 – 1970م في مدينة النجف الاشرف اتجاهين أدبيين، احدهما يمثل الشيوخ، والآخر يمثل الشباب، وكان الاتجاه الثاني قد تأثر بالمتغيرات الأدبية والاتجاهات الحديثة وقصيدة الشعر الحر، وكان نتاج هذا الاتجاه يأخذ طريقه إلى مجلات (الكلمة) و(عب
سنان سعيد:ضريبة التحول
وحيد الدين بهاء الدين
لقد كان لثورة الرابع عشر من تموز 1958 تأثير ظاهر في رحلة سنان سعيد على المستويين الذاتي والثقافي.. تغيرت به الحال وتقنص فيه الفكر رداء اكبر منه.
تساؤلات عن أحداث معينة سبقت ثورة 14 تموز
عبد القادر البراك
سمعت من المرحوم محمود صبحي الدفتري احد وزراء العهد الملكي الذين استبعدوا من الحكم في الهزيع الاخير من ذلك العهد. انه كان من بين الساسة العراقيين الذين استطلعت اراؤهم في اسناد رئاسة الوزراء الى الامير زيد بن الحسين، الشقيق الاصغر للملك فيصل الاول، والذي كان
مؤامرة ضد نوري السعيد بعد تهديده بالثأر من قتلة صهره جعفر العسكري
عدنان الامين المحامي
بعد تشكيل حكومة نوري العيد خلال سنة 1939 لم يرق له ان يبقى القائمون بالحركة الانقلابية لسنة 1936 دون عقاب كما لم يرق له ولابنه صباح أن يريا جواد حسين مقربا من الملك غازي للصداقة المتينة بينهما وللاخلاص والثقة المتبادلة بالشكل الذي لاحظاه عن كثب.
والذكريات صدى السنين الحاكي
صادق الازدي
من المصادفات الغريبة أن أكون بين القلة التي شيعت الشاعر معروف الرصافي إلى مقره الأخير في مقبرة الإمام الأعظم مع إنني لا معرفة شخصية لي به. وقد رأيته للمرة الأولى وهو يلقي قصيدته التي مطلعها:
ابنوا المدارس واستقصوا بها الاملا