ذاكرة عراقية

سليمة مراد ملكة الغناء العراقي

عادل الجنابي
ما بين اعوام 1934 – 1974 ظلت سليمة مراد سيدة الطرب العراقي على مدى اربعين سنة حتى رحلت بعد ان تزوجت من المطرب ناظم الغزالي وعاشا سوية قصة حب طويلة اخترمها الموت دون سابق انذار!

ساعي البريد..ادار الزمان له ظهره فأصبح ماضيآ يحكى

رياض العزاوي
الرسالة المدموغة بطابع البريد وخاتم الجهة المرسلة الانتظار لاكثر من اسبوع لكي تصل الى المرسل الية الورق المسطر بالاشواق واللهفة وضع المغلف في صندوق البريد كل هذة الوقائع بدت تتلاشى شيئآفشيئآ امام سطوة البريد الالكتروني وسرعة ايصال الرسالة لكن هناك من يجد ان متعة استل

صالح جبر يصبح معارضا والفرمان في جيبه ونوري السعيد يعجل بقيام الثورة!

يكتبها: عبد القادر البراك
ان اقدام نوري السعيد على حل المجلس النيابي الذي اجرت انتخابه وزارة ارشد العمري في الهزيع الاخير من عمر العد الملكي، واستصدار المراسيم المعطلة فوق الشعب المكفولة بالقاون السياسي، وما رافق ذلك من تزييف جديد المخيم للانتخابات من اعظم اخاطر العهد المذكور،

الزعيم يضـرب ابن اخته بالخيزرانـة

محمد الموسوي
ظهر الزعيم عبد الكريم قاسم على رأس الدولة العراقية بعد ثورة 14 تموز 1958 التي اسقطت النظام الملكي واسست الجمهورية العراقية .واحدثت نقلة نوعية في الخدمات التي تقدمها الدولة للشعب في الجوانب الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية.

الزهاوي ينشد الخلود والرصافي يبرر الانتحار حبا!

عبد الحميد الرشودي
في عام 1978 بدأ المرحوم الاستاذ مصطفى علي يصفي اوراقه الخاصة فسلمني شطرا منها وهو يقول: خذ هذه الاوراق واجل نظرك فيها فان وجدت بينها ما يستحق النشر بعد وفاتي فانت مخول بنشره مطلق اليد في اتلاف ما لا ترى فائدة ترجى منه وكان بين تلك الاوراق تقويم لعام 1956 دون ف

من دربونة الزيبك الى دراسة عباس بن الاحنف

كان بيتنا الاخير في محلة جامع عطا في الكرخ، وكانت تجاوره مقهى (عبد الله ابو ماشة) التي تميزت عن باقي المقاهي في المحلة بوجود حديثة وسطية في باحتها تظللها شجرة في غاية الضخامة، يتحلق حولها بعض الشباب من مدرسين وموظفين وصحفيين وادباء وكانت سني انذاك لاتسمح (كما تقضي به التقاليد) بارتياد

هكذا تعرفت على حقي الشبلي

ناصر جرجيس
كان الفنان الكبير المرحوم حقي الشبلي صديقا حميما لي حيث كانت تربطني واياه رابطة الزمالة منذ عهد التلمذة، نعشق فن التمثيل المسرحي وهو صغير السن ومرت السنون الطوال، فاصبحت انا صاحب جريدة اسبوعية ادبية فنية واصبح هو فناناً يشار اليه بالبنان.